وصف البرنامج
دبلوم الدبلوماسية الرقمية، أو الاستراتيجية الرقمية؛ هي عدة دورات متخصصة للدبلوماسيين والعاملين في الأقسام الإعلامية وخاصة أقسام منصات التواصل في السفارات والوزارات والمؤسسات الرسمية والخاصة، ورصد الأزمات الرقمية وكيفية التعامل معها وانعكاساتها على الأزمات على أرض الواقع.
أهداف البرنامج
- بناء الاستراتيجية الرقمية للمؤسسات.
- بروتوكولات التعامل مع الجمهور رقميًا، وإدارة هذا التعامل.
- الأزمات الرقمية، كيف تبدأ، وكيف تعمل المؤسسات على رصدها وانعكاساتها على الأزمات في الواقع.
- تحليل توجهات الجمهور في إطار بناء الاستراتيجية الرقمية للمؤسسات.
- الرصد المبكر، تحليل المصادر وأنواعها، تحليل المحتوى المستمر.
- تنمية وعي المتدرب بالنظريات المعاصرة للعلوم السياسية والدبلوماسية.
- تزويد المتدرب بفهم للدبلوماسية الرقمية ودورها في العلوم السياسية وغيرها من المجالات.
- تزويد المتدرب بمعرفة التقنيات العصرية المستخدمة في الدبلوماسية الرقمية.
- تمكين المتدرب من تطوير مبادرات الدبلوماسية الرقمية التي تؤثر بشكل إيجابي على سمعة المنظمة أو الحكومة.
- تعزيز قدرة المتدرب على استخدام الوسائط التقليدية والحديثة في جهود الدبلوماسية الرقمية للتواصل بشكل فعال.
- تعزيز مهارات الاتصال لدى المتدرب لاستخدامها في حل النزاعات الدبلوماسية المعقدة.
محاور البرنامج:
- تعريفات: الأزمات الرقمية، الاستراتيجيات الرقمية، المصادر الرقمية، وغيرها من المصطلحات الهامة.
- كيف نرصد الأزمات الرقمية؟
- هل الأزمات الرقمية مقدمة لأزمات حقيقية، أم أنها انعكاسات أو متوازية معها؟
- الدبلوماسية الرقمية، وتجارب الدول الرائدة، وكيف بنت ريادتها، وكيف تتعامل مع جمهورها.
- الرصد والتحليل للمحتوى الرقمي، وتحليل المصادر وتصنيفها المستمر.
- نظرة عامة حول الإمبراطوريات الرقمية، ونشأت الدبلوماسية الرقمية من خلالها.
- المواطنة الرقمية، تعريفها حاضرها ومستقبلها.
- البيئات الرقمية الملائمة للعمل الدبلوماسي الرقمي.
- الأمن السيبراني للممارسات الدبلوماسية الرقمية.
- دبلوماسية العلاقات الدولية الرقمية.
- الدبلوماسية الرقمية خلال الأزمات.
- بناء الصورة الذهنية للمؤسسات والأفراد والدول
- صناعة الرموز من خلال المنصات الرقمية، أمثلة وخطوات.
- تحليل البيانات الرقمية ودورها في السياسة الرقمية
- إدارة الادراك من خلال المنصات الرقمية
- تطبيق مهارات الاتصال الرقمي في السياق الدبلوماسي
- مستقبل الدبلوماسية الرقمية في ظل ثورة الذكاء الاصطناعي.
الفئة المستهدفة:
- العاملون في السلك الدبلوماسي.
- المسؤولون عن الخطاب الرسمي الرقمي.
- المسؤولون عن منصات التواصل الاجتماعي في وزارة الخارجية والسفارات.
- الطلاب الراغبون في دراسة العلوم السياسية.
- الناشطون الراغبون عمل حملات شعبوية وتحشيد.
ملاحظات المستخدم